أشعر بارتياح .. لا أصدق أنه ارتياح بالفعل و أشك في الأمر!
تحاول نفسي أن " تلعب معايا الدنيئة" كالعادة فأبحث في ذاكرتي عن شخص غير راضي عني / مقصرة في حقه ... و العجيبة أنني لا أجد! أتذكر شخص واحد فقط لا أستطيع الوصول له الآن و أنتظر منذ مدة لأتمكن من الاعتذار له و الخطة معدّة مسبقاً لذلك، بريء يا بيه يعني ..
فيما عدا ذلك -و فيما أذكر- تقريباً لا أحد!
معجزة!! .. معجزة إلهية
إذن لا يوجد أحد أهملته دون قصد في الأيام السابقة و سأذكر ذلك قبل النوم فأشعر بتوتر أغالبه بالنعاس.. لا يوجد مسئولية تملصت منها و ستصيبني خلال اليومين القادمين باكتئاب... لا دفاتر مفتوحة أو مغلقة...جميع الأشياء واضحة و تامة و " ملخبطة كالعادة .. " و لكنها تكوّن توليفة أقرب ما تكون إلى شيء جيد ، أكثر قرباً من أن تكون شيئاً سيئاً على ما أعتقد.. مش كدة والنبي؟ خاصةً إذا قسناها بميزان ماء للتأكد.. دون أن أصاب بالملل من هذا الهراء و أقلب الماء من أجل بضعة طرطشة في هذا الحر..
في الحقيقة أنا هذه الأيام أرقد كالحزلئوم تحت ضغط هائل .. " مش لاحقة مش لاحقة!! بآآليلي بآآآليييلليي هنقذكو كلكووو " طوال الوقت.. حالة من الهوس التام و السحل و العجن و الطحن .. شيء يشبه طريقة عمل البسيسة في كتاب لـ د. فيل مثلاً .. حاجة كدة كوميديا سوداء بلهاء يعني!
و لكنني و برغم كل شيء، منذ لحظات قليلة فقط..
كنت قريبة جداً من شعور الرضا
قريبة إلى حد لا يصدق!
هذا في حد ذاته حدث يستحق التدوين، بل و الاحتفال ..
فيفا لا فيدا يا ولاد ..
آند هاااللوويااااااا :D
فيما عدا ذلك -و فيما أذكر- تقريباً لا أحد!
معجزة!! .. معجزة إلهية
إذن لا يوجد أحد أهملته دون قصد في الأيام السابقة و سأذكر ذلك قبل النوم فأشعر بتوتر أغالبه بالنعاس.. لا يوجد مسئولية تملصت منها و ستصيبني خلال اليومين القادمين باكتئاب... لا دفاتر مفتوحة أو مغلقة...جميع الأشياء واضحة و تامة و " ملخبطة كالعادة .. " و لكنها تكوّن توليفة أقرب ما تكون إلى شيء جيد ، أكثر قرباً من أن تكون شيئاً سيئاً على ما أعتقد.. مش كدة والنبي؟ خاصةً إذا قسناها بميزان ماء للتأكد.. دون أن أصاب بالملل من هذا الهراء و أقلب الماء من أجل بضعة طرطشة في هذا الحر..
في الحقيقة أنا هذه الأيام أرقد كالحزلئوم تحت ضغط هائل .. " مش لاحقة مش لاحقة!! بآآليلي بآآآليييلليي هنقذكو كلكووو " طوال الوقت.. حالة من الهوس التام و السحل و العجن و الطحن .. شيء يشبه طريقة عمل البسيسة في كتاب لـ د. فيل مثلاً .. حاجة كدة كوميديا سوداء بلهاء يعني!
و لكنني و برغم كل شيء، منذ لحظات قليلة فقط..
كنت قريبة جداً من شعور الرضا
قريبة إلى حد لا يصدق!
هذا في حد ذاته حدث يستحق التدوين، بل و الاحتفال ..
فيفا لا فيدا يا ولاد ..
آند هاااللوويااااااا :D
5 التعليقات:
شعور الرضا عن النفس دا شعور جميل جدا
بيخلي الانسان هادئ ومطمئن كدا
ينام براحته
مفيش حاجة توجع بطنه ^_^
اند
Hallelujah
لا يوجد اجمل من الشعور بالرضا
ادامه الله عليكى وعلينا جميعا
الشعور بالرضا عن النفس أجمل حاجة و الله
أتمنى لك أن تعيشى اللحظات دى أكتر :)
و ربنا يقدرك و تنقذيهم كلهم D:
ربنا يريح بالك و بالنا يا ريسة
إرسال تعليق