" وتنام على سطرين:
خُذني إلى ما لستُ أعرف
من صفات النهر،
خذني!
خذني إليك... "**
و كدمية بلا صوت ،، تجلس جلسة حادة التقوس .. تحرك قدميها بانتظام مقلق جيئا و ذهابا فوق صفحة الماء ،، تتذكر عناقا قويا اشتم فيه رائحتها بعنف .. استنشقها كاملة
حتى تلاشى ،، و اختفت
و ترسب فوق الأرض من الأثر ..
بضعة ذرات سكر
لا تكفي لتحلية فنجان قهوة صباحي ..
أو كوب من الذكرى
لا تكفي للتغاضي عن ألم مشاهدة فيلم رومانسي
دون قدرة
على استحضار حبيب
و بلا صوت
تفرد قامتها
" بشكل غير إنساني "
و تسير سيرا منتظما جدا
إلى حيث لا تعلم ..
** المقطع لدرويش ..
4 التعليقات:
حبيتهــا اوي يا ريهــامـ ..
تســلمي يا جميل ^^
وتسير سيرا منتظما الى حيث لا تعلم
حلو اوي
تسلمو على المرور ..
منورين :)
و انتو أحلى ...
:) عبقرية جدا ..
إرسال تعليق